العقيد الزبيري عايش تلك الفترة وخاض فيها ما خاض قد يكون روى تلك الأحداث وفق وجهة نظره ووفق مبادئه التي ناظل من أجلها
لكن سكوت الطرف الآخر وخصوصا من ذكرهم إسميا (كالجنرال تواتي) يعطي الأنطباع على ان الأمر صحيح
وسعد بوعقة زاد من حدة إنتقاذاته لرموز يحسبون على الجيش وعلى السلطة رغم كونه من أصدقاء أويحي وحزبه
سلام