عسى أن تكرهوا شيئا و هو خير لكم . الله يعلم و أنتم لا تعلمون .
الانسان يفكر و الله يدبر
على الانسان أن يبذل جهده في الحياة و يسعى لكسب رزقه بالحلال و من سنة الله انه جعل الخير في صراع مع الشر إلى يوم القيامة
و كما يقول (( سيد قطب )) رحمه الله : الحياة عقيدة و جهاد
أنت أيها الأستاذ المتعاقد اعتبر نفسك كالمجاهد في سبيل الله لأنك تسعى إلى كسب رزقك و تسعى إلى استرداد حقك و ازهاق الباطل . و هاقد صبرت لكل المشقات . لذا أتوقع و هذا رجاء من الله احدى الحسننين و هما :
1 - الحصول على حق الادماج دون شرط أو قيد
2- تعويض من الله بمنصب احسن بكثير من مهنة التعليم التي لم يبقى منها إلا الاسم، فلا تتاسف على فقدانها و سوف تتذكرون هذا اليوم و هذا الوعد . لا تيأسوا .