انوثة الفتاة لن تكون سببآ فى ان تحيا الفتاة هذه الحياة التشاؤمية فلو نشأت فى أسرة تعامل فيها بمساواه مع شقيقها الذكر لن تجد فى انوثتها مشكلة,واذا كان الخوف على سلامتها من ان يصيبها مكروه عند خروجها فتوفير الامان لها بان تكون هناك اوقات للخروج او ان يصاحبها احد لايعتبر هذا سجنآ,اما ما يخص الزوج فهذه مشكلته هو ويجب ان يرى أنعم الله بعين راضيه ويحمد الله على ما انعم الله به عليه.