صحيح هناك تيار أو ما يعرف بحزب فرنسا في الجزائر إلا أنه بدأ ببزوغ تيار جديد مناهض لهذا التيار ولعل إطلاق وإعادة بعث مدارس أشبال الأمة حاليا أشبال الثورة سابقا له دلالاته إذا عرف سبب غلق تلك المدارس في عهد الرئيس السابق بن جديد ومن دفعه إلى اتخاذ قرار الغلق .
هناك مسؤولون جزائريون في مناصب سامية يحملون جنسيات أجنبية وخصوصا الفرنسية منها وكلنا رأينا كيف ما لبث أن تما طرح هذا الموضوع في وسائل الإعلام حتى دفن الحوار والخبر .
الطبقة الفرونكفونية مسيطرة في بلدنا لنرى مدى ذلك علينا بالنظر الى من يمثلنا في المحافل الدولية وننتظر بأي لغة يتكلمون وستعرفون الإجابة
سلام