في هذه الحالة اختي الفاضلة الثنان في الخطء سواء فهي لانت بحسن الكلام وسلمته نفسها بكل سذاجة ....فلو كانت على مذهب الجماعة من قريناتها لما فكر في مضايقتها حتى لان الذئب لا يهجم على النعاج المجتمعة ....ومهما كانت قوة الرجل وذكاؤه في الايقاع بالنساء فهو لا يستطيع شيءا مع المراة اذا وضعت له حدودا وشروطا اهما ان يكون معها في الحلال ...ومن جهة هو لا اتى شيءا منكرا لانه يتلاعب بمشاعرها ....