أتذكر جيدا أنني لم أفرح رغم حصولي على البكالوريا بتقدير ولم أذق طعم النجاح حتى حين ظهور نتائج التوجيه، و لم نكن لنقيم حفلة لولا تحقيق رغبتي الاولى في بطاقة الرغبات..