بارك الله أستاذي الفاضل
ولكن إختيار مجموعة من الأفراد لتمثيل المجتمع والعمل على إصلاحه يبقى
غير كافي دون رقابة الفرد لنفسه من جهة ورقابته للآخرين من جهة أخرى والعمل على المشاركة في ترسيخ القيم الحميدة داخل المجتمع ومحاربة القيم الخبيثة والدخيلة عليه
بهذا وبهذا فقط تستكمل الدائرة وتغلق على مجتمع متماسك في كل الجوانب
كما أن التغير قد ينطلق من فرد وليس شرطا أن يكون من جماعة وهذا ما أثبتته الكثير من التجارب