و أضيف شيئا أخر،لو أن للنظام السعودي مشاعر إنسانية و غيرة على الطغيان و الإبادة الجماعية كالتي تحدث في سوريا فلماذا آوت زين العابدين بن علي أقصد شين الهاربين و لماذا آوت إليها علي عبد الله صالح و عالجته و لسوء حظ مبارك أنه لم يتمكن من الفرار إلى السعودية لينجو هو الأخر...
كل هؤلاء الرؤساء قتلوا و أبادوا شعوبهم و لم تحرك السعودية ساكنا،هل كانت عمياء على ما حدث في تونس و مصر و اليمن؟
أم أن رؤساء تلك الدول أقصد سفاحي تلك الدول كانوا مع أمريكا و ضد إيران؟
كل ما إستنتجته هو أنه لا توجد نية حسنة لكل هؤلاء لا السعودية و لا إيران...