شكرا ولكن أنا أعرفها هكذا-أنا رأيت دموع الورد في لحظة وداع وقررت السفر بنور القمر الئ سنوات الضياع و يبقئ الحب لا مكان لا وطن يطير بأجنحة منكسرة باحثا عن امله في حلم ضائع و هكذا تمضي الايام