منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - الضعيف فى كتاب رياض الصالحين !!!
عرض مشاركة واحدة
قديم 2008-12-28, 17:29   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
جويرية
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

/ باب المبادرة إلى الخيرات ، وحث من توجه لخير على الإقبال عليه بالجد من غير تردد

3- ( 93 ) عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " بادروا بالأعمال سبعا هل تنتظرون إلا فقرا منسيا أو غنى مطغيا أو مرضا مفسدا أو هرما مفندا أو موتا مجهزا أو الدجال فشر غائب ينتظر أو الساعة فالساعة أدهى وأمر " رواه الترمذي وقال : حديث حسن .



( ضعيف جدّاً ) .

[ فيه : محرر بن هاورن ، وهو متروك الحديث ] .





25 / باب الأمر بأداء الأمانة


4- ( 200 ) عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن أول ما دخل النقص في بني إسرائيل أنه كان الرجل يلقى الرجل فيقول : يا هذا اتق الله ودع ما تصنع فإنه لا يحل لك ثم يلقاه من الغد وهو على حاله فلا يمنعه ذلك من أن يكون أكيله وشريبه وقعيده فلما فعلوا ذلك ضرب الله قلوب بعضهم ببعض " ثم قال : ** لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسنا داود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون ن كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون ترى كثرا منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدمت لهم أنفسهم } إلى قوله ** فاسقون } [ المائدة - ] ثم قال : " كلا والله لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر ولتأخذن على يد الظالم ولتأطرنه على الحق أطرا ولتقصرنه على الحق قصرا أو ليضرين الله بقلوب بعضكم على بعض ثم ليلعنكم كما لعنهم " رواه أبو داود والترمذي وقال : حديث حسن .



هذا لفظ أبي داود ولفظ الترمذي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لما وقعت بنو إسرائيل في المعاصي نهتهم علماؤهم فلم ينتهوا فجالسوهم في مجالسهم وواكلوهم وشاربوهم فضرب الله قلوب بعضهم ببعض ولعنهم على لسان داود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون " فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان متكئا فقال : " لا والذي نفسي بيده حتى تأطروهم على الحق أطرا " .



قوله " تأطروهم " : أي تعطفوهم . " ولتقصرونه " : أي لتحبسنه .



( ضعيف ) .

[ مداره على أبي عبيدة بن عبد الله بن مسعود ولم يسمع من أبيه ] .





31 / باب حق الزوج على المرأة



5- ( 286 ) عن أم سلمة رضي الله عنه قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أيما امرأة ماتت وزوجها عنها راض دخلت الجنة " رواه الترمذي وقال : حديث حسن .



( ضعيف ) .

[ وفي سنده مجهولان : مساور الحميري وأمه ] .