السلام عليكم،،..
كحال الدول العربية الخائبة المخيبة للأمال،،..
.
فهناك مكلف يرى في تكليفه تشريفا و تسلطا على الرعية،،..التي ليس لها الا حرق نفسها كما فعل الشاب التونسي البوعزيزي رحمه الله.
لكن المشكلة تزداد تعقيدا،، عندما نتذكر أن المكلف تشريفا لا تكليفا،، في غير محله،، تجسيدا للأيدولوجية الفلسفية لحكام عاثوا فسادا نعم تجسيدا لأفكار تنادي: الرجل الغير المناسب في المكان غير المناسب
فكيف و في ظل ما تقدم،،..لا تزداد الهوة بين متسلط يعيث فسادا،،...و مقهور ليس له الا شيء من البنزين و الكبريت للقضاء على ما لا يشبه الأمل.
أسقط ما تقدم على المنتدى ؟؟؟ و احرص على أن تخصص و لا تعمم،،..فهناك من الناس من يدركون و يحاولون الاقتراب من ملامسة الديموقراطية و الموضوعية و الشفافية و الابتعاد عن ممارسة الهراء و الخزعبلات ؟؟؟
يبقى هذا رأيي المتواضع،،..