أما عن أقلام المرتزقة فحدث ولا حرج ....فكل الأوصاف تليق في زمن الردة وكأننا في عصر حكم السلاطين * أعطه ألف درهم يا غلام *
أما عن الأشخاص الذين ذكرتهم فأنت تعرف التربة الفكرية التي أنبتتهم : فالأول خريج المدرسة السوفياتية الشيوعية التي لا تعرف للدين حقه وتؤمن بالمادة وتحبذ الإختلاط الميوعة وهو ما يجري اليوم في المدرسة الجزائرية
أما عن الثاني : فلا يشرفني الكلام عنه
أما الثالث فهو للمهمات القذرة أجدر
والله العلي العظيم أن هؤلاء الثلاثة هم بلاء الجزائر وفيروسها
لكن ورغم نفوري من الماركسية إلا أن قول ماركس : كل نظام يحمل في طياته بذور فنائه ..لقول سيصدق مع هؤلاء ان شاء الله