منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - مرسوم رئاسي : حامل ماستر يستطيع أن يصبح أستاذ مساعد صنف ب في الجامعة
عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-04-13, 12:40   رقم المشاركة : 376
معلومات العضو
Yacine Kh
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

آلاف الطلبة ساروا نحو رئاسة الجمهورية

آلاف الطلبة ساروا نحو رئاسة الجمهورية

''زنفة زنفة دار دار الحكومة تشعّل النار''


13-04-2011 الجزائر: مصطفى بامون / أمال ياحي





نجح الآلاف من الطلبة، أمس، في كسر الحظر المفروض على المسيرات بالعاصمة، رغم الانتشار الكثيف واللافت لمصالح الأمن مدعومة بقوات مكافحة الشغب التي أغلقت، منذ الصباح الباكر، جميع المنافذ المؤدية إلى البريد المركزي وقصر الحكومة ورئاسة الجمهورية. وخلفت عملية صد زحف حشود الطلبة إلى مقر رئاسة الجمهورية إصابة العديد منهم بجروح.
تدفق الطلبة، أمس منذ الصباح، من مختلف الجهات والشوارع، رغم التعزيزات الأمنية المشددة التي فرضتها قوات مكافحة الشغب، بإغلاقها كامل المنافذ المؤدية إلى البريد المركزي، الموقع الذي اختاره الطلبة للتجمهر ومحاولة السير باتجاه قصر الحكومة، قبل أن تتحول المسيرة نحو رئاسة الجمهورية. وتمكنت قوات الأمن، في البداية، من تفريق المعتصمين بالبريد المركزي إلى مجموعتين، إحداهما استطاعت اختراق الطوق الأمني وسارت باتجاه رئاسة الجمهورية، فيما استعملت قوات مكافحة الشغب الهراوات مع المجموعة الثانية التي تجاوز تعدادها الـ5 آلاف طالب، حاولوا من خلالها السير باتجاه قصر الحكومة، وخلف استخدام قوات الأمن القوة لفض المسيرة جرحى بين الطلبة.
وعبر الطلبة عن غضبهم بسبب العنف الذي استعملته مصالح الأمن معهم، خاصة أنهم كانوا يحاولون السير سلميا باتجاه رئاسة الجمهورية لإسماع صوتهم للرئيس بوتفليقة، إلا أن قوات الأمن استعملت معهم القوة، وأصيب خلالها العشرات منهم بإصابات متفاوتة.
وفي هذه الأثناء، تجمع الطلبة المحتجون في الساحة المقابلة للبريد المركزي، مرددين شعارات منددة بقرارات الحكومة بالقول: ''ارحل يا أويحيى وحراوبية''، مطالبين الرئيس بوتفليقة بإقالتهما من منصبيهما، كما ردد الطلبة شعار ''سئمنا من هذه السلطات''. وصرح الطلبة ضمن ''التنسيقية الوطنية المستقلة للطلبة الجزائريين'' الجديدة، أنهم لا ينتمون لأي تنظيم طلابي ولا لأية جهة سياسية، بل مطالبهم تنحصر في إعادة الاعتبار لشهادة التخرج التي تتوج مسار تكوينهم في النظام الكلاسيكي وتقييم الإصلاحات التي مست قطاع التعليم العالي والبحث العلمي.
وبعد خطابات شديدة اللهجة أطلقها ممثلو الطلبة من على مبنى تابع لمؤسسة ميترو الجزائر، حاول المحتجون، الذين كانوا يرددون عبارات ''مسيرة سلمية''، السير باتجاه قصر رئاسة الجمهورية انطلاقا من البريد المركزي للالتحاق بزملائهم هناك، وتمكنوا من السير إلى غاية ساحة أودان على مسافة كيلومتر واحد حيث وجدوا جدارا من قوات مكافحة الشغب أغلقت من خلاله شارع ديدوش مراد مرورا بشارع محمد الخامس. وأمام هذا الجدار الأمني لم يجد الطلبة سوى الجلوس أرضا لفترة من الزمن على طول الطريق المقابل للجامعة المركزية، رددوا خلالها شعارات ''أولاش السماح أولاش'' و''زنفة زنفة دار دار الحكومة تشعّل النار''.
وعندما أشارت الساعة إلى منتصف النهار، اجتاحت الأفواج الأولى للطلبة نهج بكين المتفرع عن ساحة المرادية ، والذي كان يعج بالمحتجين من الأطباء المقيمين والأساتذة المجازين وضحايا الأخطاء الطبية. وتفاجأ هؤلاء بالتغير المفاجئ في مشهد هذا المكان الذي تحول في بضع دقائق إلى ''ساحة معركة'' حقيقية، الأمر الذي دفع بالكثير منهم إلى الفرار عبر الأسوار ومن أي منفذ أتيح لهم، بمجرد التحاق الموجة الثانية من الطلبة بزملائهم. وهنا بدأت الاشتباكات مع قوات الأمن، وقد أسفرت المواجهات عن سقوط العشرات من الجرحى من الجانبين، أغلبهم في صفوف الطلبة، بينما سجلت حالات إغماء كثيرة وتوقيفات استفزت، في البداية، مشاعر المتظاهرين الذين تصدوا ''للجدار الأمني '' بواسطة الرشق بالحجارة والقضبان الحديدية والقارورات الزجاجية. وتسببت هذه الأحداث في حالة هلع لدى المتمدرسين بثانوية الشيخ بوعمامة وأوليائهم الذين شوهدوا وهم يركضون في جميع الاتجاهات خوفا من التعرض لإصابات جراء التراشق. وتزامنا مع هذا، تعززت قوات مكافحة الشغب بعدد هام من رجال الأمن بالزى المدني، ساهموا في محاصرة الطلبة من كل ناحية. وردد المحتجون، الذين قدموا من مختلف جامعات الوطن، طوال الوقت، شعارات سياسية لا تتضمن أي مطلب بيداغوجي، أبرزها ''الشعب يريد إسقاط النظام'' و''الجزائر حرة بيداغوجية'' وأناشيد وطنية معروفة.








Yacine Khمشاهدة ملفه الشخصيإرسال رسالة خاصة إلى Yacine Khالبحث عن كل مشاركات Yacine Kh


اليوم, 13:06 رقم المشاركة : 2 معلومات العضو
Yacine Kh عضو مشارك



إحصائية العضو








اخر مواضيعي
0 آلاف الطلبة ساروا نحو رئاسة الجمهورية
0 Quoi de neuf pour l'univesité
0 L'année blanche est dans l'horizon
0 Les étudiants marcheront mardi à Alger










مقر رئاسة الجمهورية قبلة للمحتجين

جرحى وصدامات في أول مسيرة بعد رفع حالة الطوارئ


13-04-2011 الجزائر: غدير فاروق



مسيرة حاشدة جابت الشوارع الممتدة بين البريد المركزي ومقر الرئاسة بالمرادية.. الأطباء المقيمون والأساتذة المجازون وضحايا الأخطاء الطبية يحتلون الساحة المقابلة للرئاسة... رجال المقاومة ''الباتريوت'' يواصلون اعتصامهم بساحة الشهداء... العسكريون المعطوبون أثناء محاربة الإرهاب يحتجون أمام وزارة الدفاع.. هكذا كانت الأجواء بالعاصمة، طيلة نهار أمس. وضع مضطرب تسبب في غلق جميع الطرق الرئيسية أمام حركة السيارات.
عاشت العاصمة، أمس، أجواء استثنائية، بعد تجدد الاعتصامات، وتمكن الطلبة من كسر الحظر المفروض على المسيرات بالعاصمة، بسيرهم من البريد المركزي إلى غاية فندق الجزائر، في محاولة منهم للوصول إلى رئاسة الجمهورية.
لم ينج، أمس، من أصحاب السيارات بقلب العاصمة، إلا من يعرف المدينة ''زنقة زنقة''، أما البقية فكانت مركباتهم تسير بسرعة السلحفاة، فكل الطرق المؤدية إلى مقر الرئاسة كانت شبه موصدة في وجه حركة المرور، بعد أن أحدثت مسيرة الطلبة حالة استنفار وسط مصالح الأمن، التي رغم التعزيزات الأمنية، في الساعات الأولى من الصباح، والمدعمة بطائرات الهليكوبتر التي كانت تتابع الوضع بدقة، فإنها لم تستطع منع الطلبة من السير انطلاقا من البريد المركزي.
كسر الحصار المفروض على السير حوّل قلب العاصمة، خاصة الطرق القريبة من الرئاسة، إلى جحيم لأصحاب السيارات، حيث أغلق الطريق الرابط بين حيدرة وفندق الجزائر، كما أغلقت الطرقات المؤدية إلى المرادية، خوفا من تدفق عشرات الطلبة على قصر المرادية. حتى مروحية الشرطة غيرت من منطقة تحليقها، بعد أن كان يقتصر على ساحة أول ماي وساحة الشهداء، إلى الأحياء الراقية بأعالي العاصمة، لترقب ما يجري في المثلث الساخن على غير العادة، حيدرة، المرادية، وشارع بوفرة بالأبيار.
الضغط على هذه المنطقة من العاصمة ألقى بظلاله على باقي أرجاء المدينة التي ازدحمت بها الطرقات، فيما كانت الطرق السريعة شبه خالية بسبب عدم تدفق السيارات القادمة من وسط المدينة، وأيضا بسبب تفادي العديد من المواطنين الخروج بعد بلوغ مسامعهم ما يحدث.
وعند خروجنا من حيدرة اضطررنا للمرور عبر وادي حيدرة والعديد من الأزقة، عفوا ''زنقة زنقة''، واستغرق المشوار قرابة الساعة لنصل بالقرب من قصر الشعب، حيث كانت السيارات تصطف لولوج نفق بوفرة، فما كان علينا أيضا سوى الفرار عبر الطريق الضيق المؤدي إلى الأبيار، حيث كانت كل الطرق المؤدية إلى الرئاسة، إلى غاية الساعة الثالثة زوالا، مغلقة وتحت حراسة أمنية مشددة.
الأجواء العامة زادت ثقلا مع منبهات سيارات الإسعاف والشرطة، التي كانت تحاول أن تشق طريقها من وإلى مواقع التصادم بين الشرطة والطلبة المحتجين.








Yacine Khمشاهدة ملفه الشخصيإرسال رسالة خاصة إلى Yacine Khالبحث عن كل مشاركات Yacine Kh


اليوم, 13:08 رقم المشاركة : 3 معلومات العضو
Yacine Kh عضو مشارك



إحصائية العضو








اخر مواضيعي
0 آلاف الطلبة ساروا نحو رئاسة الجمهورية
0 Quoi de neuf pour l'univesité
0 L'année blanche est dans l'horizon
0 Les étudiants marcheront mardi à Alger










طلبة المدرسة الوطنية العليا للري بالبليدة في إضراب


12-04-2011 البليدة: ب. عبدالرحيم



أغلق طلبة بالمدرسة الوطنية العليا للري بالبليدة الأبواب، أمس، وأعلنوا الاحتجاج مجددا والدخول في إضراب إلى غاية تحقيق مطالبهم التي رفعوها سابقا إلى الجهات الوصية، معلنين عن خيبة أملهم في عدم تحقيق مطالبهم خلال الندوة الوطنية لمدراء مؤسسات التعليم العالي المنعقدة في 27 مارس بباب الزوار. وكشف الطلبة لـ''الخبر'' بأن الندوة الأخيرة لم تحقق مطالبهم، خصوصا المتعلقة بخفض السلم الترتيبي للمهندسين بشبكة الأجور المعلن عنها من قبل الوظيف العمومي من 16 إلى 13 نقطة، وأنها لم تول اهتماما للجانب البيداغوجي للطلبة وانساقت في الحديث عن الجانب الاجتماعي الذي لم يكن مبرمجا لمحور للنقاش، مجددين ضرورة منحهم شهادتي مهندس دولة وماستير في الري، وفتح مجال مواصلة الدراسة لنيل شهادة الدكتورة، عكس ما هو قائم حاليا وموفر لطلبة نظام الـ''ال. أم. دي''. واستغرب الطلبة ، إقدام الإدارة على تهديدهم باللجوء إلى مقاضاة المضريبين ورفع دعاوى ضدهم في حال عدم التراجع عن الاحتجاج.








Yacine Khمشاهدة ملفه الشخصيإرسال رسالة خاصة إلى Yacine Khالبحث عن كل مشاركات Yacine Kh


اليوم, 13:10 رقم المشاركة : 4 معلومات العضو
Yacine Kh عضو مشارك



إحصائية العضو








اخر مواضيعي
0 آلاف الطلبة ساروا نحو رئاسة الجمهورية
0 Quoi de neuf pour l'univesité
0 L'année blanche est dans l'horizon
0 Les étudiants marcheront mardi à Alger











كسروا* ‬حظر* ‬المسيرات* ‬بالعاصمة* ‬وزحفوا* ‬نحو* ‬الرئاسة

الطلبة* ‬ينقلون* ‬احتجاجهم* ‬الى* ‬الشارع

2011.04.12 زين* ‬العابدين* ‬جبارة


ت. بشير
جرحى في مواجهات عنيفة بين الطلبة ورجال الأمن

الجامعة على صفيح ساخن وحراوبية في فم المدفع

تمكّن آلاف الطلبة الجامعيين من كسر حظر المسيرات بالعاصمة والسيّر في مسيرة سلمية من البريد المركزي إلى محيط قصر رئاسة الجمهورية قبل أن يلجأ أعوان مكافحة الشغب لاستعمال القوة لتفرقة حشود الطلبة التي التحمت بالمعتصمين من الأطباء المقيمين وأساتذة الجنوب وضحايا الأخطاء الطبية على بُعد أمتار من مقر الرئاسة، حيث أسفرت المشادات العنيفة بين المتظاهرين وقوات الأمن في المنعرج الأخير قبل مفترق الطرق المؤدي إلى المدخل الرئيسي للرئاسة عن العشرات من الموقوفين والجرحى من الجانبين قبل أن يتراجع المتظاهرون جماعات وفرادى ليلتقوا* ‬من* ‬جديد* ‬ظهيرة* ‬أمس* ‬أمام* ‬البريد* ‬المركزي* ‬ملوّحين* ‬بالاعتصام* ‬المفتوح* ‬والمبيت* ‬بساحة* ‬البريد* ‬المركزي* ‬إلى* ‬أن* ‬تلبى* ‬جميع* ‬مطالبهم*.‬
  • توافد صبيحة أمس، الآلاف من الطلبة القادمين من جامعات العاصمة وبومرداس وتيزي وزو وسطيف ووهران وعنابة وبجاية وقسنطينة وولايات أخرى، حسب شهادات الطلبة إلى البريد المركزي، إلا أن انتشار قوات مكافحة الشغب وتطويق الحدائق والساحات المحاذية، لها بالحواجز الأمنية، دفع الطلبة المتوافدين للتجمهّر بشارع العربي بن مهيدي والتقدم تدريجيا نحو الساحة ومحاولة اجتياز الحواجز الأمنية التي طوقتهم في مخرج شارع العربي بن مهيدي قبل أن يتمكنّوا في حدود الساعة العاشرة والنصف، من خرق الحاجز الأمني الفاصل بين شارع العربي بن مهيدي وساحة* ‬البريد* ‬المركزي*.‬
  • وحاول الطلبة المتظاهرون الصعود إلى الجهة العلوية للساحة، إلا أن كثافة قوات مكافحة الشغب في الحاجز المطوّق للشارع حال دون ذلك ليُحوّل المتظاهرون مسارهم نحو ساحة "أودان"، أين وقفوا مصفرين ومرددين لشعارات تطالب بإنقاذ الجامعة والطالب، في حين طوّقت قوات مكافحة الشغب نفق "أودان" غير معترضين سبيل المتظاهرين نحو شارع محمد الخامس، ودون تخريب أو حرق أو تكسير أي مرفق، إلا أن وجهة المسيرة لم تكن واضحة، ففي حين دعا البعض للتوجه لقصر الحكومة، دعا البعض الآخر للتوجه إلى رئاسة الجمهورية.
  • وصاحب تقدم حشود الطلبة نحو ساحة أديس بابا، حالة من الهلع وسط المارة وأصحاب المحلات، الذين أوصدوا محلاتهم وسائقي السيارات المرتبكين في ظل تقدم الآلاف من المتظاهرين واختناق حركة السير، إلا أن فسح المجال أمام المتظاهرين، بلجوء السيارات إلى الشوارع الجانبية حال دون تسجيل أي تصادم بين المتظاهرين والمارة وسائقي المركبات، كما أن بعض العائلات القاطنة على جنبات شارع محمد الخامس زوّدت المتظاهرين بقارورات المياه، وقطع حشود الطلبة المسافة الفاصلة بين ساحة البريد المركزي وساحة أديس بابا بطريقة سلمية ودون تخريب ودون تسجيل أي اعتراض أو تدخل لقوات الأمن التي تمركزت على جنبات الشوارع التي مرّت بها المسيرة الطلابية التي ردّد فيها المتظاهرون شعارات، البعض منها عن مطالب بيداغوجية كتحسين ظروف تكوين الطلبة والمطابقة بين النظامين الكلاسيكي و"أل أم دي" بطريقة عادلة، وشعارات ذات صبغة* ‬سياسية* ‬تطالب* ‬النظام* ‬بإصلاحات* ‬وانفتاح* ‬ديمقراطي* ‬حقيقي،* ‬إلا* ‬أن* ‬الشعار* ‬الأكبر* ‬كان* ‬*"‬مسيرة* ‬طلابية*..‬* ‬مسيرة* ‬سلمية*..‬* ‬لقصر* ‬المرادية*"‬*. ‬
  • وتدخلت قوات مكافحة الشغب بالشارع المحاذي لساحة أديس بابا قبيل مقر اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في محاولة لمنع المتظاهرين، من التقدم أكثر بوضع حواجز أمنية، ولكن دون استعمال القوة، حيث تمكّن الطلبة من اختراق الحواجز بالتدافع في ظل شد وجذب بين الطرفين على طول الشارع الرابط بين ساحة أديس بابا وفندق "سان جورج"، ومبنى التلفزيون، أين طوقت قوات الأمن المنطقة، إلا أن تقدم الطلبة مكّنهم من اختراق الحواجز الأمنية في حين استعصى ذلك على المجموعة المتأخرة منهم، حيث بقي جزء من الطلبة مطوّقا بمحاذاة فندق الجزائر في حين تمكّن* ‬الآلاف* ‬منهم* ‬من* ‬بلوغ* ‬نهج* ‬*"‬بكين*"‬* ‬في* ‬حدود* ‬منتصف* ‬النهار*.‬
  • وانتاب سكان نهج "بكين" وتلاميذ ثانوية الشيخ بوعمامة "ديكارت سابقا" وقوات الأمن، حالة من الارتباك بوصول حشود الطلبة، إلى النهج تزامن مع خروج تلاميذ الثانوية والعمال من الهيئات الإدارية المتمركزة بمحيط الرئاسة مع استراحة الغذاء، فضلا عن تواجد المئات من المعتصمين في الجهة العلوية من نهج "بكين"، حيث تعززت قوات مكافحة الشغب المرافقة للمتظاهرين بقوات أخرى شكّلت حواجزا أمنية متتالية على طول النهج لمنع المتظاهرين من الوصول إلى المعتصمين، حيث طوقتهم قوات الأمن بمحاذاة ثانوية "ديكارت" قبل أن يتمّكن الطلبة من التسلل عبر الطرق الجانبية من بلوغ الجهة العلوية من نهج "بكين" والاختلاط بالمعتصمين من الأطباء المقيمين وأساتذة الجنوب وضحايا الأخطاء الطبية، إلا أن تعزيز الحاجز الأمني قبل مفترق طرق وسط "المرادية" وعلى بعد أمتار من قصر الرئاسة حال دون تقدم المتظاهرين الذين رابطوا بالمكان* ‬لحوالي* ‬نصف* ‬ساعة* ‬قبل* ‬أن* ‬تلجأ* ‬قوات* ‬مكافحة* ‬الشغب* ‬لاستعمال* ‬القوة* ‬لتفرقة* ‬الحشود* ‬في* ‬ظرف* ‬أقل* ‬من* ‬ربع* ‬ساعة،* ‬تراجع* ‬المتظاهرون* ‬أدراجهم* ‬فرادى* ‬وجماعات* ‬باتجاه* ‬ساحة* ‬البريد* ‬المركزي*. ‬
  • الطلبة* ‬ينهون* ‬اعتصامهم* ‬بشعارات* ‬سياسية* ‬
  • بلقاسم*.‬ع
  • أوقف طلبة الجامعات، في حدود الخامسة من مساء أمس، اعتصامهم الذي كان مقررا مفتوحا وتراجعوا عن قرار المبيت بساحة البريد المركزي، بعد ما كانوا قد تنقلوا في آخر سير لهم بشوارع العاصمة من الجامعة المركزية آخر نقطة تمركزهم ليتجمعوا بالبريد المركزي، وهناك تمت ملاسنات كلامية بين الطلبة المحتجين والطلبة الذين كانوا على متن حافلات النقل الجامعي، وقام المحتجون بتكسير زجاج نافدة إحدى الحافلات ورشقوها بحبات البرتقال، وهم يشتمون زملاءهم "طلبة الجامعة"، في وقت فضل رجال الشرطة التعامل بحذر بالابتعاد حوالي 20 مترا عن جموع المحتجين* ‬لتفادي* ‬الاحتكاك،* ‬قبل* ‬أن* ‬يتقدموا* ‬قليلا* ‬لتطويق* ‬المكان* ‬خوفا* ‬من* ‬حصول* ‬اعتداءات* ‬على* ‬السيارات،* ‬قبل* ‬تراجع* ‬الطلبة* ‬المعتصمين* ‬بفضل* ‬تدخل* ‬ممثليهم* ‬لإبقاء* ‬الاعتصام* ‬سلميا*. ‬
  • وقبل أن يتفرق المحتجون بحلول الخامسة مساء، وإرجاء قرار مواصلة الاعتصام للجمعية العامة، رفع الطلبة في نهاية مسيرتهم شعارات سياسية بعيدة عن مطالبهم بإصلاح المنظومة الجامعية، حيث ردد هؤلاء "الشعب يريد إسقاط النظام"، وكذا "الطالب قرر.. النظام يرحل"، وأخرى "يا الهامل* ‬جيب* ‬العسكر*"‬*. ‬وقال* ‬مصدر* ‬أمني* ‬لـ*"‬الشروق*"‬* ‬أن* ‬وجوها* ‬عن* ‬الحزب* ‬الذي* ‬يقود* ‬مسيرات* ‬السبت* ‬السياسية،* ‬كانت* ‬حاضرة* ‬ضمن* ‬المنظمين* ‬وهم* ‬من* ‬حمل* ‬لواء* ‬تلك* ‬الشعارات* ‬السياسية*. ‬
  • التنظيمات* ‬الطلابية* ‬تغرد* ‬خارج* ‬السرب* ‬
  • حسان*.‬ح
  • على عكس جحافل الطلبة التي خرجت بالأمس وبالآلاف في مسيرة بالعاصمة ضد الوضع الراهن للجامعة الجزائرية، غردت التنظيمات الطلابية خارج السرب وذهبت إلى اعتبار أن مسيرة الأمس أريد لها أن ترفع مطالب سياسية بدل البيداغوجية.
  • الاتحاد* ‬الوطني* ‬للطلبة* ‬الجزائريين* ‬
  • اعتبر الاتحاد الوطني للطلبة الجزائريين بأن المسيرة التي نظمها طلبة الجامعات بالأمس خارجة عن نطاق الجامعة وحملت أمورا ومطالب سياسية أكثر منها بيداغوجية. وقال الأمين العام للاتحاد الوطني للطلبة الجزائريين إبراهيم بولقان في اتصال مع الشروق بأن من شاركوا في مسيرة* ‬الأمس* ‬رفضوا* ‬الحوار* ‬والتحاور* ‬فيما* ‬بينهم* ‬وبين* ‬الوزارة* ‬من* ‬خلال* ‬الندوة* ‬الوطنية* ‬للجامعة* ‬التي* ‬عقدت* ‬خلال* ‬عطلة* ‬الربيع*.‬
  • الاتحاد* ‬العام* ‬الطلابي* ‬الحر* ‬
  • من جهته، اعتبر الاتحاد العام الطلابي الحر بأنه يدعم المطالب البيداغوجية المشروعة للطلبة والتي يجب أن تستجيب لها الوزارة ومديرو الجامعات، محذرا في الوقت نفسه من الاستغلال السياسي لمسيرة الطلبة. وأوضح الأمين العام الوطني للاتحاد العام الطلابي الحر مصطفى نواسة لـ"الشروق" بأن الاتحاد سيقف ضد من ينحرف بالمطالب البيداغوجية للطلبة ويحولها إلى استثمار سياسي لأشخاص فشلوا في تجنيد الشارع سياسيا من قبل وهو ما لمسناه في الشعارات المرفوعة خلال المسيرة على حد قوله، داعيا الطلبة إلى التعقل وضبط النفس والحوار.
  • * ‬
  • *"‬الحركة* ‬من* ‬أجل* ‬الحقوق* ‬والحريات*"‬* ‬تساند* ‬مسيرة* ‬الطلبة* ‬
  • ل*. ‬رزاوي* ‬
  • أعلنت الحركة من أجل الحقوق والحريات مساندتها الكامل للمسيرة التي نظمتها أمس التنسيقية الوطنية المستقلة للطلبة، بالعاصمة، واعتبرت المسيرة بمثابة استعراض للقوة في مواجهة الرفض، وتنديدا بسياسة التعامل مع مطالبهم، مشيرة إلى تأييدها للمطالب البيداغوجية والاجتماعية المرفوعة من قبل الطلبة، وقالت "ما علينا سوى أن نرحب بهذه الحركة ذات المصداقية والتي تدل على النضج السياسي للطلبة". وذكرت الحركة في بيان لها تسلمت "الشروق" نسخة منه، أن الساحة الوطنية تشهد غليانا اجتماعيا في جميع القطاعات، كما أشارت إلى أن الطلبة الجزائريين* ‬قرروا* ‬تأسيس* ‬تنسيقية* ‬مستقلة* ‬تظهر* ‬مدى* ‬وعيهم* ‬بالأوضاع* ‬السياسية،* ‬وسعيا* ‬منهم* ‬لافتكاك* ‬حقوقهم*.‬







Yacine Khمشاهدة ملفه الشخصيإرسال رسالة خاصة إلى Yacine Khالبحث عن كل مشاركات Yacine Kh


اليوم, 13:17 رقم المشاركة : 5 معلومات العضو
Yacine Kh عضو مشارك



إحصائية العضو








اخر مواضيعي
0 آلاف الطلبة ساروا نحو رئاسة الجمهورية
0 Quoi de neuf pour l'univesité
0 L'année blanche est dans l'horizon
0 Les étudiants marcheront mardi à Alger










قوات الأمن منعتهم من السير نحو قصري الرئاسة والحكومة الثلاثاء, 12 أبريل 2011
عدد القراءات: 40 آلاف الطلبة يغزُون شوارع العاصمة في مسيرات حاشدة
نظم أمس آلاف الطلبة الجامعيين مسيرات حاشدة جابت بعض شوارع العاصمة، للمطالبة بالإصلاحات و التنديد بما أسموه "سوء التسيير في الجامعات"، مبدين رفضهم للقرارات التي تم الإعلان عنها عقب الندوة التي نظمتها وزارة التعليم العالي الشهر الفارط. وتجمع الطلبة منذ الساعة العاشرة صباحا بشارع العربي بن مهيدي بمحاذاة ساحة البريد المركزي بالعاصمة وكسروا طوقا للشرطة التي أغلقت كل المنافذ المؤدية إلى الساحة وهو المكان الذي اختاره الطلبة للانطلاق في المسيرة صوب قصر الحكومة..

وتمكن المئات من الطلبة من كسر الطوق الأمني الذي فرضته قوات الأمن حول ساحة البريد المركزي بوسط الجزائر، وتوجهوا نحو قصر الحكومة في شارع الدكتور سعدان غير أن قوات الأمن أوقفت مسيرتهم. و خوفا من عودة الطلبة نحو قصر الحكومة مجددا أغلقت قوات الأمن نفق ساحة اودان، وشددت السلطات الإجراءات الأمنية في كل الشوارع الرابطة بين قصر الحكومة والبريد المركزي. وانتشر رجال الشرطة مرتدين خوذات ومسلحين بهراوات.

كما قامت قوات الأمن بغلق بعض الطرقات الرئيسية أمام حركة المرور، وخاصة الطريق المؤدى إلى الجامعة المركزية، وتم تحويل حركة السير عبر الشوارع الفرعية، لتفادي أي طارئ، خاصة وان قوات الأمن وجدت صعوبات للتحكم في جموع الطلبة المنتشرين في كل مكان، والذين كانوا يحولون أماكن تجمعهم على طول الطريق الرابط بين ساحة اودان والبريد المركزي.
وقد تجمع الطلبة منذ الساعة العاشرة صباحا، بالقرب من ساحة البريد المركزي، ولم يدم الوقت طويلا حتى تدفق الآلاف من طلبة المعاهد والمدارس المختلفة عبر مختلف الشوارع الفرعية متجاوزين الحواجز الأمنية التي نصبتها مصالح الأمن لمنع وصول المتظاهرين إلى ساحة البريد المركزي، وأمام هذا التوافد الكبير للطلبة سارعت قوات الأمن إلى تطويق المكان، بعد وصول تعزيزات أمنية إضافية، وشكلت حاجزا أمام جماهير الطلبة بغرض منع من ولوج البريد المركزي.
و كان من المقرر أن تنطلق المسيرة التي دعت إليها التنسيقية الوطنية للطلبة الجزائريين في حدود الساعة الحادية عشر، من البريد المركزي بالجزائر الوسطى باتجاه مقر رئاسة الجمهورية بالمرداية، إلا أن التواجد المكثف لقوات الأمن و غلقها للمكان و تفريقها للتجمع ما اجبر الطلبة على التوجه صوب قصر الحكومة الذي لا يبعد سوى أمتارا قليلة.
ولم يتمكن الطلبة من الوصول إلى قصر الحكومة، بعدما قامت أعداد كبيرة من قوات الأمن بسد كل المنافذ المؤدية إلى مقر الحكومة ، لذلك غيروا وجهتهم نحو ساحة اودان أين نظموا وقفة أمام الجامعة المركزية مرددين شعارات تنديد بوزارة التعليم العالي مثل " خاوة خاوة زكارة في الوزارة " و " نطلب تدخل الرئيس " و"مسيرة سلمية". ورفع الطلاب الذين ينتمون لمختلف الجامعات، شعارات تتعلق بمطالبهم الأساسية منها المطالبة برحيل وزير التعليم العالي، ولكن أيضا شعارات سياسية مثل الشعار الذي ذأبت على ترديده حركة العروش "اولاش السماح أولاش".
وتمكنت قوات الشرطة من ضرب طوق أمني جديد منعت من خلاله الطلاب من التقدم، فسلك الطلاب طريقا آخر للتوجه إلى مقر رئاسة الجمهورية. عبر نهج محمد الخامس دون أن تعترضهم مصالح مكافحة الشغب، و كانت وجهتهم قصر الرئاسة بالمرادية . و قبل و صولهم إلى قصر المرادية أغلقت مصالح مكافحة الشغب نهج بكين المقابل للرئاسة لمنع اختلاط الطلبة بفئات مهنية أخرى معتصمة بالمكان مثل الأطباء المقيمين .
وتفرق الطلاب في مختلف شوارع العاصمة في مسيرات صغيرة, عادت إحداها إلى البريد المركزي حيث تجمعوا دون أن تتمكن قوات الشرطة من إيقافهم، بعدما أزالوا كل الحواجز الحديدية. وفي حدود منتصف النهار تمكنت قوات الأمن من دفع حشود الطلبة للتراجع من قصر رئاسة الجمهورية نحو محيط فندق الجزائر (سان جورج سابقا)، بعد إمدادها بقوات إضافية. و سجلت مشادات بعين المكان بين الطلبة و مصالح مكافحة الشغب بسبب التدافع سجل خلالها جرحى من الجانبين . حيث أصيب ما لا يقل عن 20 طالبا في مواجهات عنيفة مع قوات الأمن. بعدما استعملت قوات مكافحة الشغب الهراوات لتفريق جموع الطلبة. بينما جرح خمسة من عناصر الشرطة. وبعد تدخل قوات الأمن، تفرق الطلبة في حدود الساعة الثانية و النصف زوالا، وأكد الطلبة، بأنهم سيواصلون حركتهم الاحتجاجية إلى حين استجابة الحكومة لكافة مطالبهم. أنيس نواري








Yacine Khمشاهدة ملفه الشخصيإرسال رسالة خاصة إلى Yacine Khالبحث عن كل مشاركات Yacine Kh


اليوم, 13:18 رقم المشاركة : 6 معلومات العضو
Yacine Kh عضو مشارك



إحصائية العضو








اخر مواضيعي
0 آلاف الطلبة ساروا نحو رئاسة الجمهورية
0 Quoi de neuf pour l'univesité
0 L'année blanche est dans l'horizon
0 Les étudiants marcheront mardi à Alger










Des centaines d’étudiants marchent à Boumerdès


le 13.04.11 | 11h10 Réagissez
ImprimerPDF Envoyer à un ami Flux RSS Partager
Des centaines d’étudiants de l’université M’hamed Bougarra de Boumerdès (UMBB), ont battu le pavé ce mercredi 13 avril pour exiger la satisfaction de leurs revendications socio-pédagogiques. La marche s’est ébranlée de la faculté des Sciences et a pris fin devant le siège du rectorat, situé dans l’enceinte de la faculté des hydrocarbures.


Les protestataires ont emprunté l’artère principale de la ville en scandant des slogans hostiles au ministère de tutelle. « Nous exigeons le départ de Haraoubia et son staff et l’instauration d’un dialogue front avec nos véritables représentants pour résoudre les problèmes dans lesquelles se débat l’université algérienne », déclarent des étudiants en biologie.
La marche a été improvisée ce matin après la fermeture de la faculté des sciences par certains étudiants qui disent avoir été malmenés par des policiers hier à Alger.
Ces étudiants qui semblent avoir cassé le mur de la peur ne se sont nullement senti impressionnés par les policiers dépêchés sur les lieux pour les empêcher de marcher.
Les forces de l’ordre ont cédé le passage pour éviter d’éventuels débordements. Cette action de protestation, organisée de manière spontanée, se veut « une réponse au ministère de tutelle qui continue d’entretenir le flou sur les véritables revendications des étudiants et le malaise qui couve à l’université Algérienne depuis plus de deux mois ».

Ramdane Koubabi








Yacine Khمشاهدة ملفه الشخصيإرسال رسالة خاصة إلى Yacine Khالبحث عن كل مشاركات Yacine Kh


اليوم, 13:20 رقم المشاركة : 7 معلومات العضو
Yacine Kh عضو مشارك



إحصائية العضو








اخر مواضيعي
0 آلاف الطلبة ساروا نحو رئاسة الجمهورية
0 Quoi de neuf pour l'univesité
0 L'année blanche est dans l'horizon
0 Les étudiants marcheront mardi à Alger










Ils ont marché dans la capitale

Les étudiants forcent le passage


le 13.04.11 | 01h00 20 réactions
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
zoom





ImprimerPDF Envoyer à un ami Flux RSS Partager
Une centaine de blessés ont été dénombrés parmi les manifestants par les délégués de la Coordination nationale autonome des étudiants (CNAE).


Des dizaines de milliers d’étudiants ont battu le pavé, hier à Alger, pour réclamer l’application de leur plateforme nationale de revendications sociopédagogiques. Ils ont réussi à forcer un important dispositif sécuritaire assuré par des milliers de CNS. L’itinéraire de la marche, entre la Grande-Poste et le Palais du gouvernement, a été changé par les étudiants pour éviter l’affrontement avec la police. Ils ont donc fait mieux : ils ont marché de la rue Larbi Ben M’hidi jusqu’à la présidence de la République, sur les hauteurs d’El Mouradia. «C’est notre plan B. On savait que la police clôturait tous les alentours du parcours annoncé auparavant. On s’est mis d’accord pour prendre une autre direction, celle de la Présidence», a déclaré, en marchant, Kamel, étudiant à Dély Ibrahim. Cette marche a vu la participation de plusieurs milliers d’étudiants venus de plusieurs universités et grandes écoles. «Les chiffres ne nous intéressent pas. Mais une chose est certaine, les étudiants ont répondu par milliers à notre appel. C’est le plus important pour nous», a indiqué Farid Hadj Mouhand, l’un des délégués de la Coordination nationale autonome des étudiants (CNAE), initiatrice de cette marche.

Pour disperser les manifestants qui voulaient atteindre les portes du palais présidentiel, les brigades antiémeute ont donné l’assaut. Du coup, la marche pacifique s’est transformée en confrontation entre les policiers et les étudiants. Cela a engendré une centaine de blessés dont une vingtaine dans un état grave parmi les manifestants, selon la CNAE. Selon des sources sécuritaires, plusieurs policiers auraient été également blessés.

La CNAE se dit victorieuse

Durant tout le trajet de la marche, les étudiants ont résisté aux maintes tentatives de la police qui voulait les disperser. Ils ont scandé plusieurs slogans hostiles à leur tutelle et aux autorités : «Harraoubia dégage», «Chômage, harraga du programme Harraoubia», «Etudiant s’engage, système dégage», «Nous sommes des étudiants pas des voyous», «Etudiants autonomes», «Pouvoir assassin» et «Ulach smah ulach» (pas de pardon). Les étudiants, drapeaux et banderoles brandis, ont entonné des chants patriotiques et l’hymne national.
Avant que les contestataires ne soient délogés, ils ont écouté avec intérêt la prise de parole des délégués de la CNAE. «Nous sommes là pour dire que l’université algérienne vit une crise profonde. Nous sommes là pour défendre le caractère public de notre université. Etudiants, soyons solidaires. Nous sommes les porte-parole de tout le peuple algérien opprimé. Nous sommes ici grâce à notre détermination. Nous avons cassé l’état d’urgence. Vive les étudiants. Vive l’auto-organisation des étudiants», a crié Farid à l’aide d’un mégaphone avant d’être interrompu par un autre étudiant : «Libérez la liberté de pensée. Libérez la liberté d’expression. Amis étudiants, soyons pacifiques, responsables et solidaires.»

Les protestataires ont, par la suite, profité d’un moment de détente en s’asseyant par terre pour reprendre leur souffle. Près de deux heures après, les policiers, soutenus par des renforts importants, ont dispersé les étudiants. Ces derniers ont été victimes d’agressions de la part des brigades antiémeute. Plusieurs ont été conduits dans des véhicules de police pour être tabassé, tandis que d’autres se sont effondrés sous les cous de matraque et de pied. Les étudiants ont réussi à se rassembler de nouveau à la Grande-Poste, où ils ont crié victoire avant de se disperser dans le calme.




Samir Ghezlaoui








Yacine Khمشاهدة ملفه الشخصيإرسال رسالة خاصة إلى Yacine Khالبحث عن كل مشاركات Yacine Kh


اليوم, 13:22 رقم المشاركة : 8 معلومات العضو
Yacine Kh عضو مشارك



إحصائية العضو








اخر مواضيعي
0 آلاف الطلبة ساروا نحو رئاسة الجمهورية
0 Quoi de neuf pour l'univesité
0 L'année blanche est dans l'horizon
0 Les étudiants marcheront mardi à Alger










Université

Les enseignants grondent à Béjaïa


le 13.04.11 | 01h00 Réagissez
ImprimerPDF Envoyer à un ami Flux RSS Partager
Les incidents survenus à l’université de Béjaïa, le 5 avril dernier, ont fini par déplacer le conflit qui, jusque-là, opposait les étudiants à l’administration.



Accusant «deux enseignants», sans les nommer, d’avoir soutenu les auteurs du saccage partiel du rectorat, l’administration rectorale a ainsi réussi à ouvrir un nouveau front face à des professeurs en colère.
Ceux-ci le feront savoir la semaine prochaine, devant le siège du rectorat, où ils comptent observer un sit-in de protestation. C’est la résolution qu’ont prise hier quelque 80 enseignants réunis au campus d’Aboudaou pour discuter de la suite à donner aux «provocations du conseil de direction».

Pour rappel, le rectorat a convoqué, le jour même de l’attaque de son siège, un conseil de direction élargi dont le PV a été affiché. «Ce PV est une atteinte grave à l’éthique universitaire et ses signataires assumeront seuls les conséquences à venir», accusent les enseignants, d’autant plus furieux qu’ils soutiennent que si le pire a été évité, c’est grâce à «l’intervention de plusieurs» d’entre eux.
Parallèlement à l’assemblée du collectif d’enseignants, la section syndicale UGTA des universitaires a rendu publique une déclaration demandant au rectorat des preuves de ses accusations. «Des accusations sans preuves nourrissent la zizanie et les conflits à même de provoquer l’instabilité dans notre université», considère la section syndicale, qui demande une commission d’enquête sur les actes de saccage et un comité des sages pour sauver l’année l’universitaire.


Kamel Medjdoub








Yacine Khمشاهدة ملفه الشخصيإرسال رسالة خاصة إلى Yacine Khالبحث عن كل مشاركات Yacine Kh


اليوم, 13:26 رقم المشاركة : 9 معلومات العضو
Yacine Kh عضو مشارك



إحصائية العضو








اخر مواضيعي
0 آلاف الطلبة ساروا نحو رئاسة الجمهورية
0 Quoi de neuf pour l'univesité
0 L'année blanche est dans l'horizon
0 Les étudiants marcheront mardi à Alger











Actualité (Mercredi 13 Avril 2011)

Ils étaient des milliers à rejoindre la manifestation
Les étudiants ont réussi leur marche
Par : MALIKA BEN
Lu : (5462 fois)

Empêchés de marcher vers le Palais du gouvernement, les étudiants ont pris de cours les forces antiémeutes et ont décidé de rallier la Présidence en courant. Ils ont pu arriver à moins de cinq cents mètres du siège d’El-Mouradia.
Tabassés, violentés, blessés... Les étudiants ont, au final, réussi leur marche. Rien n’a pu les arrêter. Le million d’étudiants n’a pas été atteint certes mais les
5 000 manifestants, qui ont répondu à l’appel de la Coordination nationale autonome des étudiants (Cnae), ont pu relever le défi. La marche des étudiants n’aura été qu’une simple continuité de ce qui s’était passé la veille à quelques mètres de la Présidence. L’impressionnant dispositif sécuritaire, mis en place pour bloquer l’action pacifique des étudiants venus de tout le territoire du pays, a fait que les manifestants revivent le cauchemar de la veille et au même endroit. En effet, l’esplanade de la Grande-Poste était le point de rendez-vous des manifestants qui devaient entreprendre leur marche vers le Palais du gouvernement pour revendiquer la satisfaction de la plate-forme de revendications pédagogiques. Mais comme il fallait s’y attendre, les barricades étaient également au rendez-vous. Toute l’esplanade a été clôturée pour éviter tout attroupement. Les étudiants, décidés plus que jamais à réussir leur marche, commençaient à affluer dès 9 heures du matin. Ils se rassemblent à l’entrée de la rue Larbi-Ben-M’hidi. Et leur nombre croissait au fil des minutes. Vers 10 heures, les slogans commencent à fuser. Les forces antiémeutes repoussaient les manifestants en usant de leurs boucliers. Les étudiants scandant à tue-tête “Harraoubia dégage”, “Marche pacifique” “Nous sommes des étudiants pas des voyous”. Les policiers les repoussent pour les empêcher de rallier leurs camarades qui se sont rassemblés à quelques mètres. Mais les nombreux étudiants ont réussi à briser la ceinture de sécurité et à se regrouper. Entre-temps, les blessés sont évacués par les agents de la Protection civile. Le visage ensanglanté, un étudiant demande aux photographes de presse de le prendre en photo “pour montrer aux lecteurs comment sont traités des étudiants”.
Les forces antiémeutes tentent d’encercler les manifestants en fermant tous les accès menant de la Grande-Poste vers le Palais du gouvernement. Mais, les étudiants n’auront aucun mal à forcer le cordon de sécurité. Ils foncent du côté de la faculté centrale en scandant “Marche pacifique” au milieu des voitures. En arrivant au niveau du second portail de la fac centrale, ils marquent une halte pour inciter les étudiants de cette université à les rejoindre. “Venez, vous êtes concernés”. Ne les voyant pas sortir, ils poursuivent leur marche. Surprise, le tunnel des facultés est fermé.

Changement d’itinéraire : La présidence au lieu du Palais du gouvernement
Les étudiants, qui se trouvaient au premier rang de la marche, annoncent le changement d’itinéraire. Il faut aller vers la Présidence. C’est au niveau du boulevard Mohammed-V que la course à pied vers le Golf commence. Scandant “Marche pacifique”, ils profitent de la non-présence des policiers et courent pour avoir une longueur d’avance sur eux et arriver sans peine à la Présidence. Les riverains filment la marche et lancent des bouteilles d’eau aux étudiants assoiffés qui, en guise de remerciements, applaudissaient. Une véritable course à pied au milieu des voitures. Arrivés au carrefour de l’école des Beaux-Arts, les automobilistes qui ne comprenaient pas ce qui se passait n’ont qu’une idée en tête faire demi-tour sans se soucier des piétons dont certains ont failli être écrasés. Les magasins et autres boutiques baissent les rideaux et les institutions ferment les portails. Les étudiants courent vers El-Mouradia avant qu’un dispositif sécuritaire ne soit mis en place. 11 heure 51, les premiers manifestants arrivent à la place Addis-Abeba où un dispositif sécuritaire était déjà en place. “Faites demi-tour. Redescendez”, leur lancent des policiers. L’un d’eux ira jusqu’à menacer un étudiant avec son fusil à pompe. Son collègue le rappelle à l’ordre en lui disant : “Ne fais pas ça, n’oublie pas que les photographes et les journalistes sont là.” Une petite pause qui nous permet de reprendre notre souffle. Elle sera de courte durée puisqu’une fois de plus, le cordon de sécurité ne résistera point. Les blessés sont évacués et les autres étudiants foncent en courant. À 12 heures, ils arrivent au même endroit où nombreux parmi eux ont été tabassés la veille près du lycée Descartes. Un dispositif était chargé de l’accueil. C’est la panique générale d’autant que l’arrivée des manifestants a coïncidé avec l’heure de la pause déjeuner et de la sortie des classes. Les écoliers et les lycéens scolarisés à Descartes sont restés bloqués et leurs parents n’ont pas pu les récupérer. Dépassés, ne pouvant plus contenir le flux des étudiants qui arrivaient, les responsables de la sécurité utilisent les fourgons pour bloquer la route. Après une petite pause, les étudiants foncent encore mais sont arrêtés face au deuxième portail du même lycée. Cette fois-ci, la pause tardera un peu. On a même vu des étudiants discuter avec des policiers qui constituaient la ceinture de sécurité. Du côté de la Présidence, la vigilance est de mise. Dispositif sécuritaire impressionnant au niveau de toutes les rues et ruelles. Même les nombreux curieux étaient priés de partir. Il ne restait que quelque 500 mètres pour arriver au siège de la Présidence. Les étudiants, qui transportaient les blessés, se sont vu refuser le passage vers les ambulances. “Laissez-les ici, on s’en occupe”, leur lancent les policiers. En réponse à l’agressivité des policiers, les manifestants se sont mis à scander des slogans politiques qu’ils avaient rejetés auparavant. Pendant près d’une heure, ce fut tantôt accalmie et tantôt bastonnade et jets de pierres. À 14 heures, “l’assaut” est donné. Les étudiants seront refoulés en une fraction de seconde vers la place Addis-Abeba. Les deux parties s’affrontent et les blessés s’alignent sur le trottoir. Les étudiants n’ont pu faire face à cette nouvelle “attaque” et seront contraints de rebrousser chemin jusqu’à la place Addis-Abeba. Ils continueront leur marche jusqu’au point de départ à savoir la Grande-Poste où ils se sont rassemblés