رحم الله الفقيد لقد أراد الخير لبلاده ولكنهم ،خذلوه فلتكن عبرة لمن يريد من علماؤنا ان يرجعوا لبلدهم لخدمتها ان لا يرتكبها هذه الحماقة لان مسوولينا يهتمون فقط بالأجانب ولا يعيروا اي اهتمام بأولادها وا أسفاه وحصرتاه اشعر بالمرارة ،اما المصيبة الكبري فلا احد تذكره ولا حتي اهتم به*