عندما تجتاحنا اعاصير المشاعر ،،
تثور بداخلنا براكين الاحاسيس ،،
لنتغنى بحروف حزينة كانت أم سعيدة ،،
علهاتخفف عبرات الاختناق ،،
أو تنثر فرح عارم ،،
وتصور لنا حالة ما عشناها من وداع أو فرااق أو لقاء ،
لتكتمل الصورة التي رسمت بنبرات صوت حزين ، والم دفين ،،
أو قلب سعيد ، وضحكة باسمة .
عجبتني فكرة الموضوع حبيت نتشارك فيها
ان شاء الله تعجبكم
اعزائي
المساحة هناتنتظر ما تصوره مشاعركم
وان تكون الصور المرفقة معبرة لهذا الاحساس
تحياتي للجميع