سمعت أحدهم يشتكي من غلاء المعيشة و عدم كفاية راتبه إلى غير ذلك و قد أقسم على التظاهر من أجل التغيير. لكن هذا المسكين نسي أن ملفه مكشوف للكبير و الصغير فبدل أن يوفر راتبه لشراء الدجاج و اللحم و و و ...فإنه يصرفه في الهوى و الغراميات.يكدب على روحه و للا يكدب على ربي ؟ ...الله يداوي الحال.