إذا سارت الأمور في مصر على ماسارت عليه في تونس فستكون هناك مجاعة وستؤول الأمور إلى عوافب وخيمة على الشعب المصري.
وتطبيقا للقاعدة القائلة "ليس هناك في السياسة صداقة دائمة ولا عداوة دائمة ولكن هناك مصلحة دائمة"
فإن الأمريكان وأوربا بتصفيقهم ودعمهم لما حدث في تونس ومصر متيقنون أن النظام الآتي سيكون أفضل من من وجهة نظرهم أي أشد ولاء.
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=491259