الصورة التي عشعشت في ذاكرتي هي تلك التي يقف فيها السيد الموقر : مدير التربية فاتحا فاه وكأن شللا أصاب لسانه أمام صيحات المحتجين وهو ينظر كالأبله خارج مجال التغطية لايدري حتى بماذا يجيب .... كل هذا مقبول أما أنه يدير ظهره من غير كلام ويعود أدراجه من حيث أتى ........ فهذا دليل على عجزه
مازلت لا أصدق أن ذلك الشخص الذي رأيته هو السيد الموقر: مدير التربية