[أحلام سرمدية]

كيما نقولوا دائما هناك الصالح والطالح
فربما البنت هي التي تفرض المعاكسة ولكنها في غالب الاحيان تكون ضحية تفكير مريض وعقدة نفسية لاحد الشباب وهذا ما نراه يوميا في طرقاتنا جامعاتنا وحتى مدارسنا
فحتى صغيرات العمر لم يسلمن من هذا الامر فالامر اذن لا يشترط بطريقة اللبس والمشي وووووووووو وانما بالتفكير المريض اللااسلامي واللااخلاقي
فاغلبية شبابنا يعاني من الفراغ اليوم لانه اصبح بعيدا كل البعد عن المطالعة الدراسة الدينية و التوعية فلا يعامل اي فتاة معاملة الاخت
لا يرضى عليها ما لا يرضاه على اخته ولا يقول لديها اخوان خليني في حالي
وانما يتبع شياطينه ويقوم بالمعاكسة دون ادنى خجل او احترام
والله ان الوضع الذي وصلنا اليه اصبح حرج جدا
فصارت الفتاة لا تستطيع التحرك مترا دون ان تتعرض للمعاكسات
اختم قولي بما قاله احد المتنصرين الذين اسلموا
الحمد لله الذي عرفني با لاسلام قبل ان يعرفني بالمسلمين

فافيقوا يا مسلمين اين اخلاقنا الاسلامية من حياتنا
مشكورة اختي على الموضوع الصريح
اختك نور حلم الجزائر