لا بد لنا من الوقوف برهة من الزمن للتفكير والتأمل، إلى أين نحن سائرون؟ في علاقتنا بمستعمر الأمس، الذي هزمناه بالسلاح، أن لا مناص من علاقات ندية وطبيعية مع فرنسا، خدمة لمصلحة الشعبين الجزائري والفرنسي.