الروح تعزف لحنا حزينا...
ما عُدنا نسمع الأنغام في هذه الصفحة الجميلة في لحظات الظلمة...
وحتى الكلام دخل فيه شيء من الهواء البارد...
والضوء قليل التوهج لأن الظلمة سطت على الصفحة...
بالنسبة لي ما عادت الأفكار تتصيد أي شىء في هذه الزوايا الجميلة...
والآن هبت عليك ريح الصحة والعافية...
تحياتي