أباح الله تعدد الزوجات لمصلحة المرأة والرجل والأمة.
قال العلامة الشنقيطي رحمه الله تعالى :
(فالقرآن أباح تعدد الزوجات لمصلحة المرأة في عدم حرمانها من الزواج ،
ولمصلحة الرجل بعدم تعطل منافعه في حال قيام العذر بالمرأة الواحدة ،
ولمصلحة الأمة ليكثر عددها فيمكنها مقاومة عدوها لتكون كلمة الله هي العليا .
فهو تشريع حكيم خبير لا يطعن فيه إلا من أعمى الله بصيرته بظلمات الكفر) .
📁 أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن (3/497)