رمي سنّارة المرافعة عن القضية الصحراوية للمؤسسة
ورمي سنّارة مُقترح المساعدة في استعادة النفوذ الفرنسي في إفريقيا للجانب الفرنسي
وذلك من أجل تحقيق هدفين على غاية من الأهمية: الأول، هو من أجل دعم المؤسسة للمسار السياسي الحالي. والثاني، هو الفوز بدعم فرنسا لهذا المسار السياسي الحالي والذي بلا شك
سيكون على حساب الحلفاء والأصدقاء في الصين وروسيا وفي منظومة البريكس (وعلى مشروع التعددية القطبية التي تبشر بانهاء وزوال الأحادية القطبية وبداية عصر جديد)
وهذه الأخيرة (العمل لصالح الفرنسي في إفريقيا) هي نقطة الخلاف الأساسية.