السعودية تتحرك بقوة في مونتي ستان لنُصرة عُروبة وإسلامية مونتي ستان ومنع وقوعها في أيدي الأمازيغ القوميين المُتطرفين والمحافظة على أنصارها من هذوك (السلفية) وذوك (الإخوان المعتدلين)
ولكن في نفس الوقت لا تأبه في ضياع فلسطين بل وتُشارك بقوة وعلى قدم وساق لتسليمها للكيان الصهيوني وطرد الفلسطينيين منها عن طريق التهجير
حتى تتخلص من وجع الرأس طيلة 76 سنة.