إذا بقي الوضع على ماهو عليه في مونتي ستان فإنها ستؤول حتماً
إلى فرنسا وتركيا في المستقبل القريب إلى جانب أمريكا التي تُحسن أو أنها بالفعل حسنت من وضعها هناك فبعد التمدد التاريخي والاقتصادي والشعبي
خطت لها خطوة عملاقة مُتمثلة في التمدد الثقافي (اللغة الإنجليزية) وستخسر كل من روسيا والصين بلد بحجم مونتي ستان على ما فيه من أهمية جيوسياسية واستراتجية
وتاريخية هامة جداً لهما.
اللوبي الروسي راح مع بوشلاغم .. أما الصيني فهو يكافح من بوابة الاقتصاد في حال نجح مشروع مبادرة الطريق والحزام ولم تقضي عليهما أمريكا وأوروبا.