على عكس مواقف محمود عباس رئيس سلطة رام الله المترتبة عن إتفاقية أوسلو، الذي إستهوته الرياسة على حساب الشعب الفلسطيني. ولا يزال يحافظ على التعاون الأمني بالجيش الإسرائيلي. وفي خضم طوفان الأقصى، يصرح أن حماس لا تمثل الشعب الفلسطيني.