سيكون للصين وروسيا بالتأكيد كلمتهما في ما يتعلق برغبة زعيم الحارة الترشح لولاية جديدة.. وليست فرنسا وحدها من تملك تأشيرة مروره أو أمريكا.. حتى لو تنازل في جميع القضايا
العربية والمحلية لصالح الأخيرتين.. كما فعل الزعيم السابق في موضوع اللغة الثانية..
حرب أوكرانيا [نهايتها لصالح هذا الطرف أوذاك] بلا شك ستُحدد مصير ومستقبل الجميع بما فيها الموقف من الولاية الثانية ومسارها ونجاحها أو فشلها وطبيعة العلاقات القادمة بين البلدين المستقبلية.. بما فيهم مصير ومستقبل المتحدث نحن ندرك ذلك الأمر جيداً ومستعدون لكل الاحتمالات.. ولو أننا نؤمن بنصر حليفنا..