ختال يريد يحصلها في الاتحاد السوفياتي
ويضرب الطبلة لفرنسا.. عن طريق نخبها المتعددي المسؤوليات والذين عادوا بقوة إلى السلطة عله يظفر بعفو أو قطعة كعك من 78 أو يغطي على خطاب الكراهية الذي مارسه في الفترة الماضية من حكم الفريق قايد صالح اتجاه منطقة باتت اليوم تحكم اليوم البلاد في عودة هي أقرب للخيال منها للواقع..
]]
لا تقل لنا أن سعيد سعدي أو زبيدة عسول أو أيت أحمد أو الشيخ نحناح أو أحمد أويحي..إلخ.. الذين وقفوا مع توقيف المسار الانتخابي وأعطوا شرعية للمنقلبين العسكريين [خريجي المدارس الفرنسية]...أنهم كانوا سوفييت وشيوعيين...