[الحاج بوكليبات]

عندما كانت المؤسسة العسكرية بدون التوفيق ونزار كانت قبيحة وماتسواش
و اليوم لما عادا هذين الشخصين أصبح هناك من يريد الايقاع بين مراكز القرار
ياووووو نزار أصلاً أرجعه رئيس مخابرات فرنسي سابق
والثاني يبقى وليد تلك الجهة .. من يدافع عنه ماكرون كذباً وزوراً لتشويهه أمام الشعب الجزائري ، هذا الشعب الذي له حساسية مع كل ما يتعلق بفرنسا المجرمة وهو في النهاية من جماعة القايد .. طال الزمن أو قصر سيتم ازاحته في إطار تصفية تركة القايد ... وليس بحاجة إلى "وقيعة ماكرون" كما يزعم البعض ...وفرنسا تعرف الحكام الحقيقيين للجزائر.. وهي لن تقف إلى جانب الحصان الخاسر... فرنسا تعرف كل كبيرة وصغيرة عن الجزائر أكثر من روسيا والصين والولايات المتحدة.. وهي بصدد إعادة تموقعها وتمركزها من جديد بعد أحداث 2019، وما ذكرناه نقطة صغيرة من بحر... حققته فرنسا..طوال المدة الماضية من انطلاق الأحداث وحتى هذه اللحظة .. فالظاهر شيء والخفي شيء آخر..


قوة فرنسا أنها عندها أتباع ثقافيين واقتصاديين وعسكريين بالملايين لذلك ستنتصر في النهاية على الروس والصينيين والأتراك والأمريكان...
كان يمكن نسكت فربي راه يعاقب في الشعب المنافق ويسلط عليهم في العقاب بهذين الشخصين
لأنهم حقروا (الشعب) بوتفليقة الذي تحترمه كل دول العالم

لا يوجد أحد خدم "القضية الأمازيغية" مثل بوتفليقة ولكن هذيك الجهة دارت عليه لأنه أقال أحد أبنائها وطعنوه في الظهر وهذه من شيم.... الأنذال
الله تعالى أخذ بثأره و سلط عليهم بذنوبهم هذين الشخصين " كما تكونوا يولى عليكم"
و لكن الحق يجب أن يقال مهما كان مراً

نم قرير العين يا عبد العزيز

مع الجزائر روسية وليست فرنسية