ورد عن بعض الأخصّائيّين أنّ:
-/ التفاعلات العكسية غالبا ما تظهر بعد تلقي الجرعة الثانية بالنسبة للقاحَيّ "فايزر-بيونتك" (Pfizer-BioNTech) و"مودرنا" (Moderna).
-/ من شأن الجرعة الأولى تحسين المناعة بنسبة تصل إلى 50%، في حين أن الجرعة الثانية ستكسب الجسم بمناعة تصل إلى 95%.
-/ الحصول على الجرعة الثانية يجب أن يكون في الفترة الزمنية المحدّدة من طرف الطّبيب المعني بإعطاء اللّقاح
-/ يستحسن لمن تلقّى الجرعة الأولى من اللقاح أن يهتم بإراحة جسده من خلال تجنبه للقيام بالأعمال المجهِدة، إضافة لضرورة تجنّبه بعض العادات السيئة مثل التدخين والمشروبات الكحوليّة...إلخ
كما ويجدر بالملقّحين أن يلتزموا بتدابير الوقاية من فيروس كورونا طيلة تلك الفترة وحتى بعد تلقّي الجرعة الثانية [تجنب الأماكن المزدحمة، التباعد، تنظيف اليدين باستمرار، ارتداء الكمامة].
لأنه لم يتأكّد بعد إذا كان اللّقاح يضمن عدم نشر الفيروس من طرف الشخص الملقّح -حتى وإن لم تظهر عليه الأعراض-
.....يتبع مع الأدوية التي يجب تفاديها قبل التّطعيم
آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2021-08-09 في 20:52.
|