يحكى أن للعمدة جمل يعث فساداً في حقول الفلاحين الفقراء
فذهبوا لإمام القرية وشكوا له ما يحصل لهم
فانفعل الإمام وذهب مباشرة للعمدة ومعه الفلاحين
فطرق الإمام باب العمدة وخرج العمدة, وقال: أهلا بفضيلة الإمام
فرد عليه: لا فضلية الإمام ولا غيره
فقال العمدة متعجبا: ما الذي يحصل, ما بكم ؟
فقال الإمام: ما به جملك ؟
فنظر العمدة من حوله فلم يرى أحد يؤيده
فأجابهم: نريد أن نزوجه ![1](images/smilies/1.gif)