العلمانيون يبحثون بكل الطرق الثغرة التي يمكنهم من خلالها ضرب التعليم القرآني في الصميم و مازال القرآن الكريم هدفا لهم و لو بخلق الدعايات حوله كلنا نعرف أنه قديما و حديثا هدف فرنسا و من جاء من بعدها من أشياع دعاة التغريب لأن القرآن الكريم هو من كسر شوكتهم