قبل الحجر كان فيه خط مستغانم فالنسيه الاسبانيه لم يشار اليه فى اول الصفحه وقبل الحجر كانت شركه اسمها النقل البحرى الجزائرى ، و شركة الخطوط الجويه الجزائريه ، افلسا كليهما فى وقت واحد ، مذا تتنتضر من حكومه فى كل مره تعلن فشلها و على جميع الاصعده ، حكومه لا تسطيع توفير عبور امن وصحى للمواطنيين وهم بالملايين ، كل حدود عواصم العالم مفتوح امام رعايها ، الا الجزائريون عالقون فرضوعليم* تأشيره للعوده الى الوطن ، ( تسجيل قنصلى و كشف صحى و رشاوى)
لرحلات معدود بالطائره لا الباخره، ومزال مصير الجاليه مجهول
*وسلام