حَالِي اليوم كحَالْ ذاك الذي خالَجَهُ لَهَفٌ غَريبٌ عَلى حبِيبَته، فجَهَزَ حَقائِبَ العِشقْ، استَقَلَ أَوَّلَ طريقْ يَشُقُّه في طَلَّب نورِها فحَضَرت هَي إلَيْه وَكآن هُو المُغادِر...! بقلمي الشآه خالدْ