اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صَمْـتْــــ~
تكرّرت المشاهد..
حيثُ يعصف الفقرُ بقلوبٍ تئنّ
ويُعجزها الوهن عن رفع السّواعد..
ومن جهةٍ أخرى تتعالى الضّحكات
وتتمايل الأجساد رقصا على أنغام القصائد
وببرودةٍ تُنصَبُ الموائد!
..
.
تقبّلي اعجابي بحرفكِ الصّادقِ الرّاقي..
|
أصبت أيتها الرفيقة ..
مع كل التفاتة هناك وجه طفولي لم تخبرنا عنه رسميات الشاشة ..
ولا وهم الجرائد ..
هم فقط بأناتهم وأينما كانوا تصل محمومة وقد شردت سواعدهم لتطال حجب السماء باستغاثة ..
كنت هنا وكم اسعدني مرورك ..