بالاختصار من وجهه نظري
المجتمع نعتبرة اسرة كبيرة منهم من اهتدي و من غير ذلك
وعلي من اهتدي ان يكون قدوه للغير بدون الاقلال منه او التفاخر عليه
و يتمسك المهتدون جميعم ببعض لان في الاتحاد قوة
و يتكلف المهتدي بتعديل من يبتعد عن الهدي من فتن الحياه
و بعد تحقيق التماسك بين المهتدين من جميع الجوانب
يبدؤا بالدعوة الي الله بالموعظة و القول الحسن
ولا نكون في عجلة اثناء الاصلاح
لان الاصلاح يكون علي المادي الطويل مع طوله البال
و يجب القضاء علي الطباقية و المحسوبيه فالافضل لمن اجتهد وبهداه اصلح و يكون ذلك بين المهتدين قبل تحقيقة بشكل عام
و دائما يكون دستورنا قال الله و قال الرسول ثم العلماء الموثقون