أيها المهاجر بين الكلمات ... قد قرأنا محاولتك بشغاف القلب فما بَرحت حتى أُلقمت صيحة بالتفاؤل ثمّ بذلك الأمل في أُفق ليس ببعيد "فيكفيني شرفُ الموتِ على قارعةِ الغَايَة، حاملًا في صدري نيَّةَ المحاولة" فإنما الأعمال بالنيات لا بالغايات تقديري