مرحبا وتكملة كيف حدثت لهم الصاعقة وليكن في علم المشاهد من يريد معرفة سورة البقرة ماعليه الا البحث عن التفسير... فقط اختصرت لايصال الفكرة وكما فسرها العلماء...
اختار كليم الله موسى 70سبعين واحد من المجموعة الكبيرة لكي يعتذرو ويستغفرو الله عز وجل بنياية عن الآخرين يعني 70من اهل التقوى فلما اقتربوا من الجبل الطور قال موسى عليه السلام انصتو ان الله سيحدثكم... يا الكرم الذي وصلوا اليه
قالو وما ادرانا ان الله يكلمنا ...شوفو قلة الأدب وقالو ياموسى لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة
فأخذتهم الصاعقة وهم ينظرون لبعضهم البعض يعني تنزل الصاقعة واحد على واحد يعني رقم 70رؤى 69يصعق و69شاف68يصعق وهكذا ولم يؤمنوا وفي
الآية55
وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَن نُّؤْمِنَ لَكَ حَتَّى نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْكُمُ الصَّاعِقَةُ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ (55)
في الآية 155
وَاخْتَارَ مُوسَى قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلًا لِّمِيقَاتِنَا فَلَمَّا أَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ قَالَ رَبِّ لَوْ شِئْتَ أَهْلَكْتَهُم مِّن قَبْلُ وَإِيَّايَ أَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ السُّفَهَاءُ مِنَّا إِنْ هِيَ إِلَّا فِتْنَتُكَ تُضِلُّ بِهَا مَن تَشَاءُ وَتَهْدِي مَن تَشَاءُ أَنتَ وَلِيُّنَا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الْغَافِرِينَ (155)
فلما افاقوا قال موسى لو شئت اهلكتهم من قبل واياي اتهلكنا بما فعل السفهاء منا بمعن يعتذر اعتذار شديد لله و ان يغفر الله لهم يعني عندك ولدك صغير تعدى الحدود مع استاذه وسبه وقال اشياء لاتقال وتأتي للأستاذ تترجاه ومش قادر حتى ترى وجه الأستاذ وتطلب منه يسمح له ولله المثل الأعلى
ولغرابتهم كل المشاكل والأشياء العجيبة التي حدثت لهم وهادو هم من شق لهم موسى عليه السلام البحر وانقذهم من فرعون لكن لاحياة لمن تنادي وكذلك قصة يوم السبت عندهم اجازة مع انو من قبل في زمن فرعون لا اجازة ولا تقلاش تخدم وتجلد وتذل ويأخذ زوجاتهم ونسائهم يتمتع بهم وحاشيته المهم بني اسرائيل معروفين بعشقهم المال لدرجة الميلان والهيجان ههه ويشعرون ان كل الذهب عبر العالم ذهبهم واموال العالم اموالهم ولذلك اليهودي مع اليهودي لايؤخذ الرشوة ولايسرق ولايأخذ مال اليهودي اغتصاب. لكن يجوز له في التوراة المحرفة ان يسرق الأخ المشاهد ويخونك بمعن يجوز له السرقة والخيانة والحقرة مع الكل الا من بني جلدته
وشفتو في شهر رمضان امام الكاميرا لما هدمو بيوت فلسطنيين فلسطينية كبلوها وكان الجندي يكبل فيها ومقترب جسمه اليها امام العالم وكأنه يغتصب فيها وهي تبكي
وهنا نعطكم قصة لجزايري كان يعمل عند فلاح في اوربا في ظني فرنسا او اسبانيا لا اذكر جيدا بين الدولتين وكان للفلاح الأوربي صديقو يهودي وقص عليه جزايري يخدم عنده فطلب اليهودي مقابلته ليستفسر عن عايلة يهودية سكنو من زمن الاستدمار الفرنسي ساكنين في منطقة ومن الصدف انو الشاب الجزايري من نفس الولاية لكن هو في بلدية والعائلة اليهودية في بلدية اخرى فتحمس الشاب وقال له معلش تقولي اسم العائلة والعنوان والمفاجئة الكبرى قال اليهودي علاه نقولك باغيين تقتلوه هيا روح لشغلك هههه حسب نفسو لوهلة هو صاحب المزرعة لو كان هو صاحب المزرعة زعمة كان يخلص العرب المتواجدين عنده مستحيل لأنه مال الأمميين حلال عليهم هذه اخلاقهم لن تتغير
المهم يوم السبت عندهم ايجازة حسب التشريع عندهم تأتي الحيتان كثيرة تتشمس على الشاطئ وهم منهيين عن اقتراب يوم السبت يعني ممنوع الصيد يوم السبت والأيام الأخرى تذهب لا تأتيهم ماذا فعلو نصبوا الشباك يوم الجمعة فليل وذهبو لينامو ويتحججو انهم يطيعون الرب شايفين الحيلة. طلعت الحيتان مخدوعة يوم السبت تقع في الشباك يأتو يوم الأحد ويتحججون انهم يوم السبت ههه كانو في اجازة ونحن مطيعين لأوامر الله نفس مايحصل الآن يقولون مسكين هذا الشاب اليهودي يدرس فلجامعة وصلاة وصوم وعلم واخلاق ورياضة هو يقتل مستحيل وحافظ للكتاب قصد هو التوراة المحرفة. فمن الذي يثير المشكل وحنا عاقلين و و و حتى المشاهد العربي يقدر يصدقهم ياسلام على الشاب الخلوق
صح مش نتا المغتصب الأراضي يقول لك لا حنا طالبين السلام واهل السلام صح معلش طالب السلام اترك الفلسطنيين بسلام وخليهم يقولك لكن خاصنا طرف آخر من الأرض ومنه نطلب السلام يعني رح نكبرها واضع عليها سطر اللف والدوران وعليه مين تشوفو فالأخبار يريدون فتح طاولة مفاوضات للسلام مباشرة افتح سورة البقرة هذه حيلتهم من زمن سيدنا يوسف وتوالت حتى في زمن موسى
يقول ربنا وتعالى في الآية
وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ الَّذِينَ اعْتَدَوْا مِنكُمْ فِي السَّبْتِ فَقُلْنَا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ (65)
سخط الله عليهم يتحولوا قردة هدو جماعة من نصبو الشباك يعني ليس الكل فقط من نصبو الشباك لكن لم يتناسلوا. يعني ذريات منهم الآن ربما عمو كان قرد هذه حقائق لزم تدرس من ايام الابتدائي والمتوسط كقصص لمعرفة من هم بني اسرائيل
.....يتبع قصة البقرة التي امرهم موسى بذبحها وماذا فعلو....