واقع يدمي القلب. لقد قمتم بتحليل دقيق للمشكلة و تشخيص أدق للمرض الذي ينخر المدرسة الجزائرية :
مدراء خانوا الأمانة (إلا من رحم ربي)
أساتذة باعوا ضمائرهم ( إلا من رحم ربي)
أولياء دون وعي ، كل ما يهمهم أن يرو أبناءهم ينتقلون من مستوى إلى آخر دون أي تحصيل علمي ( إلا من رحم ربي)
أين الحل؟ كيف الخروج من هذه الأزمة؟ ما هو الدواء ؟
اللهم سخر خير العباد لهذه البلاد