يا ترى الذين كانوا يطبلون لبن غبريط أو يقولون ننتظر منها خيرا هل وجدتم خيركم الذي كنتم تمنوننا به بعد مرور هاته السنين ووصول حال التربية لما وصلت اليه اليوم ؟؟؟