التهاون و المرونة التى ابدتها الجكومات المتعاقبة اتجاه الاصرب الملل و السفيه للمعلمين منذ2003 هو ما شجع اشباه المعلمين من ركوب هذه الموجة كل موسم دراسي لمدد مختلفة حتى جعلوا من المدرسة هيكلا بلا روح ومن التلميذ رهينة و من الدروس الخصوصية متجرا رابحا .. الخلاباست غرر باشخاص و سيرهم معصوبي العيون حتى ارتطموا بالحائط وصدموا يقرار العزل لعلهم اليوم يستيقظون ..