ما يمكن استنتاجه من قائمتي الدول التي امتنعت والتي صوتت ضد القرار هو - أن الكيان الصهيوني رسّخ نفوذه في جزء من إفريقيا التي كانت في وقت قريب مساندة للقضية الفلسطينية - وأن الحاكم الكندي ترودو كشف عن وجهه الآخر المخالف لمساندة قضايا المستضعفين