لا يوجد عربي مسلم حر و اصيل و شريف ينظر بعين الرضى للمشروع الايراني الفارسي العنصري في المنطقة و يغض عنه الطرف....
محال
كل من يقبل بالمشروع الايراني على أرض اليمن هو شريك
و هده مشكلة
سيأتي اليوم ليكون ادات لهدا المشروع في بلده بدات اللباس لباس الانسانية
فقوة المشروع الايراني في المنطقة تكمن في ادواته الموالية له بطريقة عمياء
فمن يهون من هدا المشروع و يجد له التبريرات الخرقاء و الاعدار الاقبح من الدنوب او ينفي وجوده من الاساس مع صعوبة هدا النفي ..و لا يحدد مسؤوليته عما يجري في المنطقة من سفك للدماء
يا من يهمكم امر الدماء ان كان هدا الهم صحيح و عن قناعة و ليس تمثيلية كتمثيليات الاعلام الخميني الدي يبكي على اطفال اليمن بدموع التماسيح طبعا ً
و لا يبكي على اطفال سوريا مثل بكائه على اطفال اليمن حتى دموع التماسيح على اطفال سوريا استخسرها فيهم لان اطفال سوريا يقتلون انفسهم و يردمون جثثهم بهدم بيوتهم فوق رؤوسهم
كلامه يظل ناقص