أنا إنسان قبل أن أكون أمازيغي أو ايمازيغين أو بربري أو ازواون أو ايقواوان، أرض الجزائر وحدها الإسلام والعروبة، وما هذه المشاريع سوى لطمس الهوية الوطنية، فيطبلون للقول أننا لسنا عربا، ثم تصبح منطقة تعتمد الفرنسية وأخرى التارقية، وأخرى الشاوية، وتسود الصهيونية بجهاز التحكم عن بعد بفضل عملائها، لا يهم إن كنت أمازيغيا أو عربيا أو تركيا، الأهم هو العلوم أو الاستثمارات التي أقدمها للبلد