الوزارة تنتهج معنا سياسة الحصان والجزرة
في السابق كان كل حملة الماجستير يتوظفون مباشرة، بعد ذلك اصبح عليهم ان يقومو بثلاث تسجيلات على الأقل لكي يتحصلو على النقاط الكافية لنيل منصب (شهرية لا تسمن ولا تغني من جوع)
بعدها أصبحت شهادة الماجستير لا تعني شيئا، (تخطيك دكتوراه ما تدير والو)
والآن الطامة الكبرى "دكتوراه بطال"
يعني المسكين المتحصل على الماجستير "الحصان" يفني سنوات من عمره يستثمرها جريا وراء الوظيفة "الجزرة" ليجد نفسة في الثلاثينيات أو الأربعينيات في العمر ولم يتذوق بعد طعم "الجزرة اللعينة"
ويجد وزيرا يصفه بــ "مواطن" من برا "كيما هو كيما الغاشي"
إن شاء الله في الموعد يوم 31 اكتوبر 2017