بختصار :
في طريقة التدريس بالكفاءات و الوضعيات ......نعرض مشكل قبل طرح الدرس ...ثم ننتقل بالتلميذ من البسيط الى المركب ..تعرض السند و منه التلاميذ هم من يستخرج القاعدة و ليس الاستاذ و لاداع لكتابتها بل الاساس معرفة التطبيق و الاستغلال وهو ما يجعلها تثبت في الاذهان ثم مرحلة التطبيقات باللالواح ثم الكراس ليتم حل المشكل المطروح في الاول
و لكل نشاط ميزة خاصة به فدروس القراءة لها منهجية تحتلف عن دروس القواعد تحتلف عن التعبير ...الخ