قبل سنتين عقدت المملكة العربية السعودية عدة مؤتمرات في مكة وجدة ضمت المجالس الاشرافية الروهينجية وجرى فيها مناقشة أوضاع الورهنجيا في ولاية أراكان ... هذا غير الجهود الديبلوماسية والاغاثية ....طبعا تبقى مجهودات غير كافية ولكن أعتقد أنها أفضل من الشجب والتنديد والتصريحات الاعلامية