السّلام عليكم و رحمة اللّه و بركاته

ربّما سأصف لكي المشهد إن وُفِّقتُ طبعًا ..........
نظرتنا للحياة حينما كنّا صغارًا كانت نظرة بهجة و أمل ، ملؤها السعادة و الشّوق لكلِّ ما فيها و ما تحتويه ، و الذي تعلّمناه هو المنطق الصحيح الذي حيّر من يكبرنا سنًا .......في عالم مليء بالتناقضات و من فِعل البشر طبعُا
لعلّنا كنّا نستمتع برائحة الورود و نبتسم ، و لكن أشواكها كانت تنغرس كلّ حين في ايدي من كان يقدّمها لنا لنبتهج بجمالها و روائحها .....، و عندما نكبر نكتشف أنّ للحياة اشواكًا تؤلمنا كلّما قطفنا ورودًا من بساتينها
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بارك اللّه فيك يا اختي ، موضوع جميل ، نتمنى لكي مزيدًا من التألّق و النجاح ، دمتي وفية للخيمة الجلفاوية
