اولا المداخلة كما يسميهم هذا الوزير هم اول من فضح داعش و اصوله العقدية التي اسس لها سيد قطب و جماعة الاخوان المسلمين بمن فيهم اخوان مصر و اخوان السعودية و ما ادراك ما اخوان السعودية البركان النائم و هم السرورية و قد تجد فيهم من هو من كبار اهل العلم فاين كان هذا المنهج المالكي الجزائري المزعوم الذي يحارب الفكر الداعشي عندما كان من لا يكفر الحاكم في الجزائر يقتل و يهجر من اتباع علي بن حاج و عباسي مدني ,,,فالذي يقال لهذا الوزير المسكين صح النوم ,,,,,,,,,,,,
ثانيا كل ما يخطط له على مستوى الوزارة هو خطط سياسية لا علاقة لها بالدين الذي يفترض انه قائم على الاخلاص لله عز وجل ,,,,,,,,,,,و هذا هو مربط الفرس ,,,,,الوزير الذي يدع اليوم لمحاربة المداخلة لغاية في نفس يعقوب لا تتعجبو ان سمعتموه مستقبلا يستنجد بالمداخلة لمحاربة الاخوان,,,,,,,,النظام في الجزائر يريد ان يحتوي جماعة الاخوان او بتعبير ديني ينافق معهم لمصلحته و هذا خلافا لما تقتضيه العقيدة الاسلامية التي يدافع عنها السلفيون ,,,,,,,,,,,,,امريكا تحضر لدين جديد تحكم به العالم و هذا الدين الجديد لا يمكن ان يدعمه في بلاد الاسلام بالشكل المطلوب الا جماعة الاخوان المسلمين و لذلك هي تحضر الان لجولة ثانية من جولات الربيع العربي يتم بموجبها تمكين جماعة الاخوان من حكم البلاد العربية و الاسلامية مقابل فرض الدين الجديد .........و الجزائر لا شك انها في الاجندة الامريكية ,,,,,,,,,,,,,,,لذلك تحاول الحكومة استدراج الاخوان من اجل الدخول في الحكومة المقبلة ................
ثالثا يجب على المسلمين ان يتبرؤوا من جماعة الاخوان المسلمين و بدعها الظاهرة و الباطنة و العودة الى دين الاسلام عقيدة و منهجا من اجل مواجهة الدين الامريكي الجديد الذي يدع الى المساواة بين الاديان ثم الغائها من الحكم ..............