آمـــــــــــــــــــين اللّهم فرج على المغبونين والمهمومين أمثالنا، الذين ما وظِّفو و ما حلت مشاكلهم، بل زادت بعد التخرج وحصولهم على الشهادات التي ما عادت أظنها أنها عليا في هذا البلد، بل ربما صارت هي سبب تأخر توظيفهم، فالكثير من اختصر الطريق وهو اليوم موظف في مجالات أخرى غير الجامعة ونسي هم الدراسة وأتعابها وعناء البحث وتحمل كلفته الثقيلة التي تهد الجبال وتغرق السفن العملاقة، ,,؟؟؟؟؟ على كل الله يفرج قريبا.... والسلام عليكم